HUKUM SUMPAH DENGAN TERJAMAHAN LAFADZ ( والله بالله تالله)

Seringkali terjadi adanya pelantikan yang disertai sumpah jabatan dengan mengucapkan  demi Alloh  ( terjamahan dari تالله, بالله, والله )

Pertanyaan

Sahkah sumpah dengan terjemahan ?

Apabila tidak sah, bolehkah orang yang sumpah tersebut menyeleweng ( melanggar ) dari tugas tugas yang berkait dengan sumpahnya ?

JAWABAN:

Sumpah dengan terjemahan dihukumi sah. Sedangkan sumpah dengan ditarjamah termasuk lafadz kinayah menurut Qoul Mu’tamad. Karena tidak terlakunya kalimat tersebut untuk sumpah di dalam Al Qur’an ( لعدم ورودها ) Sedangkan menurut Muqobil Mu’tamad termasuk lafadz shorih. Karena memandang mashurnya / kejelasan lafadz tersebut untuk sumpah ( لشهرتها , ولصراحتها )


Referensi:   
   حاشيتان قليوبى وعميرة الجزء الرابع ص: 36   
 ويصح ) اللعان ( بالعجمية ) وإن عرف العربية لأن المغلب فيه معنى اليمين أو الشهادة وهما بالغات سواء وتراعى ترجمة الشهادة واللعن والغضب قوله ( ترجمة الشهادة إلخ ) وكذا لفظ الله كما مر

Referensi
 حاشية الجمل الجزء الرابع ص: 327   دار الفكر    
وهو ) صريحه مشتق المفادة والخلع ( مشتق طلاق وفراق وسراح ) بفتح السين لاشتهارها فى معنى الطلاق وورودها فى القرآن مع تكرر بعضها فيه إلحاق ما لم بتكرر منه بما تكرر ( وترجمته ) أى مشتق ما ذكر بعجمية أو غيرها لشهرة استعمالها فى معناها عند أهلها شهرة استعمال العربية عند أهلها ويفرق بينها وبين عدم صراحة أنت على حرام عند النووى بأنها موضوعة للطلاق بخصوصه بخلاف ذلك وإن اشتهر فيه. قوله ( وترجمته ) مشتق ما ذكر بعجمية أى ولو ممن يحسن العربية أى الطلاق والفراق والسراح هذا والمعتمد أن ترجمة الفراق والسراح كناية وقوله بأنها أى ترجمة ما ذكر موضوعة إلخ أى فيما اشتهر وورد معناه فى القرآن لا يكون صريحا إلا إذا كان موضوعا للطلاق بخصوصه وقوله بخلاف ذاك أى فإنه لم يوضع للطلاق بخصوصه كما  يعلم مما سيأتى أنه تارة يريد به الطلاق وتارة يريد به الظهار وتارة يريد به تحريم عينها. إهـ ح ل


Memandang dari sisi sumpahnya, maka diperbolehkan melanggar tugas tugas tersebut. Akan tetapi bila sumpahnya berhubungan dengan hal hal yang tidak bertentangan dengan syari’at, maka tetap tidak diperbolehkan melanggarnya.

Referensi
  إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص: 78    
 فوائد الأولى ) لا ينبغى الحلف بالله صادقا فكيف به كاذبا قال تعالى ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أى لا تجعلوه كالغرض المنصوب للرماة فى كل ما أردتم الامتناع من شيئ ولو خيرا أو لا تجعلوا الحلف بالله سببا مانعا عن التقوى فيدعى أحدكم إلى بر أو صلة رحم فيقول قد حلفت لله لا أفعله فال فى التحفة نعم لا يؤاخذ الله باللغو فى الأيمان وهو كل كلام مطروح لا يعتد به إهـ

Referensi
  فتح القريب المجيب للسيد الملكى ص: 169   
قوله ( وأوفوا بالعهد ) الآية فى سورة الإسراء والخطاب للمؤمنين والأمر للوجوب والمراد بالعهد ما يعم عهد الله وعهد الناس وعهد الله تعالى ما عهد إلى عباده أن يقوموا به من أوامره ونواهيه وعهد الناس ما يقع بينهم من الالتزام والتوثق والمراد بالوفاء بالعهد داع مقتضاه وعدم الغدر والخيانة فيه وقوله إن العهد كان مسؤولا أى يسأل الله عنه يوم القيامة ليثيب الصادقين ويعذب المنافقين

Referensi
   سراج المنير الجزء الثالث 406   
 المسلمون على شروطهم ) الجائزة شرعا أى ثابتون عليها واقفون عندها قال العلقمى قال المنذرى وهذا فى الشروط الجائزة دون الفاسدة وهو من باب ما أمر فيه بالوفاء بالعقود يبنى عقود الدين وهو ما ينفذه المرء على  نفسه ويشترط الوفاء من مصالحة ومواعدة وتمليك وعقد وتدبير وبيع وإجارة ومناكحة وطلاق وزاد الترمذى بعد قوله على شروطهم إلا شرطا حرم حلالا أو حلل حراما

Referensi
   التشريع الجنائى الجزء الأول ص:337   
قلنا أن ما يخالف الشرع من قانون أو لائحة أو قرار باطل بطلانا مطلقا لكن هذا البطلان لا ينصب على كل نصوص القنون أو للائحة أو القرار وإنما ينصب على النصوص المخالفة للشريعة دون غيرها لأن أساس البطلان هو مخالف الشريعة فلا يمتد البطلان منطقيا لما يوافق الشريعة من النصوص

Sumber : Doc : https://www.facebook.com/groups/Fiqhsalafiyyah/