Kamis, 15 November 2012

Hukum Kaligrafi tulisan Al-quran didinding/ditembok Masjid


  •  PERTANYAAN
Ilmatul Mukarramach


ASSALAMUALAIKUM WR WB
Mo tx kalao ditembok masjid ada ayat suci al qur'an (tulisan lukisan) bagaimana hukumnya?


  • JAWABAN

  • জঈযঝয আউকঊয 
Tidak bisa dikategorikan mushhaf, karena karena hanya merupakan suara atau pancaran sinar belaka, sementara kriteria mushhaf harus berbentuk tulisan secara nyata (kitabah) dan bertujuan untuk dirasah (belajar) seperti yang telah diterangkan di dalam kitab-kitab al-Muktabarah. Tetapi ada pendapat dari Habib Muhammad bin Achmad as-Satiri di dalam kitab as-Sayrch al-Yaqut an-Nafis yang menyatakan bahwa sesuatu yang mengandung suara atau tulisan dari Al Quran, seperti kaset, disket dan lain lain dikategorikan mushhaf sebagai langkah untuk lebih berhati-hati.

Dasar Pengambilan:
نهاية الزين، صـ، 32
والمراد بالمصحف كل ما كتب فيه شيئ من القرأن بقصد الدراسة كلوح او عمود او جدار كتب عليه شيئ من القرأن للدراسة اهـ

حشيتان القليوبى وعميرة، جـ 1، صـ 39
وهو اسم للمكتوب فيه كلام الله تعالى بين الدفتين كما فى الحديث والمراد به ما يسمى مصحفا عرفا ولو قليلا كخزب ولا عبرة فيه بقصد غير الدراسة اهـ

هامش نهاية المحتاج، جـ1، صـ 124
ويؤخذ منه انه لو نقش القرأن على خشبة وختم بها الاوراق بقصد القرأة وصار يقرأ الحرمة وليس من الكتابة ما يقص بالمقص على صورة حرف القرأن من ورق او قماس فلا يحرم مسه اهـ

حاشية البجيرمى على الخطيب ج 10 ص 479
وَقَوْلُهُ ” كِتَابَةً ” وَضَابِطُ الْمَكْتُوبِ عَلَيْهِ كُلُّ مَا ثَبَتَ عَلَيْهِ الْخَطُّ كَرَقٍّ وَثَوْبٍ سَوَاءٌ كَتَبَ بِحِبْرٍ أَوْ نَحْوِهِ وَنَقَرَ صُوَرَ الْأَحْرُفِ فِي حَجَرٍ أَوْ خَشَبٍ أَوْ خَطَّهَا عَلَى الْأَرْضِ ، فَلَوْ رَسَمَ صُورَتَهَا فِي هَوَاءٍ أَوْ مَاءٍ فَلَيْسَ كِتَابَةً فِي الْمَذْهَبِ كَمَا قَالَهُ الزِّيَادِيُّ .

فتح الجواد 1/55
(قوله ولوح) يتردد النظر في أنه إذا مسح فيبقى فيه أثار الحروف فهل يبقى تحريم نحو المسح والحمل أولا ؟ والذي يتجه أن تلك الآثار إن كانت على صفة تقصد كتابة مثلها عرفا للدراسة بأن كانت تقرأ من غير كبير مشقة بقي التحريم و إلا فلا. بخلاف ما لو خفيت جدا بحيث لايمكن قرائتها إلا بمشقة شديدة فإن مثل هذا لا تقصد كتابته في الألواح فلا عبرة به إهـ

شرح الياقوت النفيس ص 82-83
حكم حمل المصحف المسجل على الأشرطة ظهر حديثا فى الأسواق أشرطة تسجيل مسجل فيها القرأن الكريم بأكملة يكون المصحف من عشرين شريطا تقريبا فهل حكم هذا المصحف كحكم المصحف المكتوب؟ الذى أرى أن التسجيل على الشريط يحصل بأحرف منقوشة تثبت على الشريط وعلى هذا فيكون له حكم المصحف وقد قامت بعض الجمعيات فى مصر بتسجيل هذا المصحف بقراآت مجودة وأصوات جميلة على أسطوانات خاصة وعلى أشرطة كاسيت وتسمى مصحفا وأعتقد أن له حكم المصحف والأحوط للمسلم أن يحتاط فإن قيل إن التسجيل هذا إنما هو الصدى وقد سجل للسماع لا للقراءة؟ إنه فعلا صدى ولكنا لو نظرنا إلى القصد من الأذان حقيقة أليس هو الإعلام؟ وقد حصل به. ولبعض الفقهاء أقوال تعبروا عن أرائهم ومفاهيمهم وليس من الضرورى قبولها كقولهم لو نظر إنسان إلى صورة امرأة فى مرأة فيجوز له النظرإليها إنما ينظر إلى الصورة فى المرأة حتى ولو كانت عارية فمثل هذا الكلام نظر ومن الصعب على النفس تقلبه

  • জঈযঝয আউকঊয
فقد كره جمهور الفقهاء - رحمهم الله - كتابة القرآن في الأماكن التي يمكن أن يهان القرآن فيها بسبب كتابته فيها كالجدران والستور، وحرموا كتابته في الأماكن التي يهان فيها حقيقة كالبسط والفرش التي تداس

والسبب في كراهة الأول، احتمال حصول الإهانة بسقوط الجدار أو جزء منه، أو استعمال الستور في التنظيف وغيره
والسبب في تحريم الثاني، ما يحصل من الإهانة في حق القرآن يقيناً. 

قال الشيخ الحطاب المالكي في مواهب الجليل نقلاً عن المشذالي حكايته لقول النووي:" ويكره كتب القرآن في حائط مسجد أو غيره.ثم قال: وكأنه ارتضاه على المذهب"انتهى

وقال العلامة ابن عابدين من الحنفية:( تكره كتابة القرآن وأسماء الله تعالى على الدراهم والمحاريب والجدران وما يفرش وما ذاك إلا لاحترامه وخشية وطئه ونحوه مما فيه إهانة)

وقال الشيخ البهوتي الحنبلي في كشاف القناع:( وتكره كتابته -أي القرآن- في الستور وفيما هو مظنة بذله)انتهى 

وأما كتابة القرآن على الثياب فتأخذ نفس الحكم في كراهة كتابة القرآن عليها خوفاً من امتهانها، ومع أنه يكره كتابة القرآن على الثياب خوف امتهانها، فلو كُتب عليه شيء من القرآن جاز أن يلبس

وقال شيخ الإسلام الشيخ زكريا الأنصاري في أسنى المطالب: ( وَيُكْرَهُ كَتْبُهُ ) أَيْ الْقُرْآنِ ( عَلَى حَائِطٍ ) وَلَوْ لِمَسْجِدٍ ( وَعِمَامَةٍ ) لَوْ قَالَ وَثِيَابٌ كَمَا فِي الرَّوْضَةِ كَانَ أَوْلَى ( وَطَعَامٌ ) وَنَحْوُهَا...( وَيَجُوزُ هَدْمُهُ ) أَيْ الْحَائِطِ ( وَلُبْسُهَا ) أَيْ الْعِمَامَةِ وَالتَّصْرِيحُ بِهِ مِنْ زِيَادَتِهِ ( وَأَكْلُهُ ) أَيْ الطَّعَامِ"اهـ

والظاهر أنه حيث انتفت علة الامتهان أو الإخلال بتعظيم القرآن جازت الكتابة، وإلا فيحرم

وقد ورد في كتاب غذاء الألباب ممزوجاً بمنظومة الآداب وهو من الحنابلة: وتكره كتابة شيء من القرآن العظيم في نحو الستر والجدران، أو أي وكلُّ (ما) أي الذي هو مظنة بَذْلة وامتهان كالثياب ونحوه"انتهى

وعليه فيجوز بيع وشراء الثياب التي كتب عليها بعض آيات من القرآن الكريم أو لفظ الجلالة بشرط ألا يؤدي بيعها إلى امتهانها أوالإخلال بتعظيمها أو تباع إلى من يمتهنها، لأن الوسائل لها أحكام المقاصد، والله أعلم

Sumber
http://www.awqaf.ae/Fatwa.aspx?SectionID=9&RefID=3338

  • Ibraz Ibrahim Ibrouz 
oke siip banget
ini ta'bir yang sama di atas
DARI KITAB Al-iqna 1/95

و يكره كتب القران على حائط و لو مسجد و ثياب و طعام و نحو ذلك و يحرم المشى على فراش او خشب نقش بشئ من القران
Makruh menulis alqur'an ditembok walau tembok masjid, menulis di pakaian,makanan dan sebagainya. 
Dan haram berjalan pada alas atau papan yg diukir dgn lafadz alquran"

  • Link Asal
http://www.facebook.com/groups/382134218524606/permalink/411020608969300/?comment_id=411022538969107&notif_t=like

Tidak ada komentar:

Posting Komentar