Nabih Nabielana
ada seorang suami istri non muslim mereka masuk islam apakah mereka perlu mengulangi akadnya
monggo....
JAWABAN
Kakek Jhosy >>>>Wa'alaikum salam
Menurut Imam malik pernikahan tersebut tidak sah
Jumhur ulamak pernikahan sah
Referensi
الفِقْهُ الإسلاميُّ وأدلَّتُهُ ج 9 ص 151 دار الفكر
فقال المالكية (2) : أنكحة غير المسلمين فاسدة؛ لأن للزواج في الإسلام شرائط لا يراعونها، فلا يحكم بصحة أنكحتهم.
وقال الجمهور (3) : أنكحة الكفار غير المرتدين صحيحة يقرون عليها، إذا أسلموا، أو تحاكموا إلينا إذا كانت المرأة عند الشافعية والحنابلة ممن يجوز ابتداء الزواج بها، بأن لم تكن من المحارم، فنقرهم على ما نقرهم عليه لو أسلموا، ونبطل ما لا نقر، والأصح عند الحنفية أن كل نكاح حرم لحرمة المحل كمحارم
Konfirmasi-Donk'Skrg OrangyangMungkin'Anda-kenal DanHalaman-yang Yakin'andaSukai>>> Copasan penting hehe
344. PERNIKAHAN PASUTRI MUALLAF
Eko Andri Priyanto
Assalamu 'alaikum.Ada suami istri muallaf...apakah keduanya harus menikah lagi secara syariat islam dan anak hasil sebelum mereka masuk islam apakah tergolong bernasab pada ibunya?
Alif Jum'an Azend >>وفي رواية عن الزهري أنه: إن أسلمت ولم يسلم زوجها فهما على نكاحهما ما لم يفرق بينهما سلطان.
وقال الجمهور: إن أسلمت الحربية وزوجها حربي وهي مدخول بها فإن أسلم وهي في العدة فالنكاح باق وإن أسلم بعد انقضاء عدتها وقعت الفرقة بينهما وهذا الذي ادعى عليه الإجماع في البحر. وادّعاه ابن عبد البر كما عرفت.
وتأول الجمهور حديث زينب بأن عدتها لم تكن قد انقضت وذلك بعد نزول آية التحريم لبقاء المسلمة تحت الكافر وهو مقدار سنتين وأشهر لأن الحيض قد يتأخر مع بعض النساء فردّها لما كانت العدة غير منقضية. <subulus salam>
Hafa Zubair >> ada hadits yg menjelaskan, bahwa dlu ada sahabat yg brnama ghoilan, sblm dia masuk islam, dia pnya istri 10, stelah masuk islam, nabi menyuruhnya untuk menceraikan yg 6 dan yg 4 di pertahankan, dan nabi tdk menyuruh nya untuk memperbaharui nikah untuk 4 wanita yg di pertahankannya.
Keterangan selanjut nya menyusul.
Alif Jum'an Azend >>وَعَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ رَضيَ اللَّهُ عَنْهُ: «أَنَّ غَيْلان بْنَ سَلَمَةَ أَسْلَمَ وَلَهُ عَشْرُ نِسْوَةٍ فَأَسْلَمْنَ مَعَهُ فَأَمَرَهُ النّبيُّ أَنْ يَتَخَيّرَ مِنْهُنَّ أَرْبعاً» رَوَاهُ أَحْمدُ والتِّرْمِذيُّ وَصَحّحَهُ ابْنُ حِبّانَ والحَاكِمُ وَأَعَلّهُ الْبُخَاريُّ وأَبُو زُرْعَةَ وأَبُو حَاتِمٍ.
Alif Jum'an Azend >>وَعَنِ ابنِ عَبّاسٍ قالَ: «رَدَّ النّبيُّ ابْنَتَهُ زَيْنَبَ عَلى أَبي الْعَاصِ بْنِ الرَّبِيع بَعْدَ سِتِّ سِنِينَ بالنِّكاحِ الأوَّلِ وَلَمْ يُحْدثْ نِكاحاً» رَوَاهُ أَحْمَدُ
Alif Jum'an Azend >>وَعَنِ ابنِ عَبّاسٍ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمَا قالَ: «رَدَّ النّبيُّ ابْنَتَهُ زَيْنَبَ عَلى أَبي الْعَاصِ بْنِ الرَّبِيع بَعْدَ سِتِّ سِنِينَ بالنِّكاحِ الأوَّلِ وَلَمْ يُحْدثْ نِكاحاً» رَوَاهُ أَحْمَدُ والأرْبَعةُ إلا النسائيَّ وَصَحّحَهُ أَحْمدُ والحاكِمُ).
قال الترمذي: حسن وليس بإسناده بأس وفي لفظ لأحمد كان إسلامها قبل إسلامه بست سنين وعنى بإسلامها هجرتها بعد وقعة بدر بقليل ووقعة بدر كانت في رمضان من السنة الثانية من هجرته وحرمت المسلمات على الكفار في الحديبية سنة ست من ذي القعدة منها فيكون مكثها بعد ذلك نحواً من سنتين ولهذا ورد في رواية أبي داود ردها عليه بعد سنتين وهكذا قرر ذلك أبو بكر البيهقي.
قال الترمذي: لا يعرف وجه هذا الحديث، يشير إلى أنه كيف ردها عليه بعد ست سنين أو ثلاث أو سنتين وهو مشكل لاستبعاد أن تبقى عدّتها هذه المدة ولم يذهب أحد إلى تقرير المسلمة تحت الكافر إذا تأخر إسلامه عن إسلامها.
نقل الإجماع في ذلك ابن عبد البر وأشار إلى أن بعض أهل الظاهر جوزه ورد بالإجماع وتعقب بثبوت الخلاف فيه عن علي والنخعي أخرجه ابن أبي شيبة عنهما وبه أفتى حمّاد شيخ أبي حنيفة فروى عن علي أنه قال: «في الزوجين الكافرين يسلم أحدهما: «هو أملك لبضعها ما دامت في دار هجرتها» وفي رواية: «هو أولى بها ما لم تخرج من مصرها».
Alif Jum'an Azend >>فلو كان الإسلام قد نجز الفرقة بينهما لم يكن أحق بها في العدة ولكن الذي دلّ عليه حكمه صلى الله عليه وآله وسلم أن النكاح موقوف فإن أسلم قبل انقضاء عدتها فهي زوجته.
وإن انقضت عدتها فلها أن تنكح من شاءت. وإن أحبت انتظرته فإن أسلم كانت زوجته من غير حاجة إلى تجديد نكاح.
ولا يعلم أحد جدّد بعد الإسلام نكاحه البتة بل كان الواقع أحد الأمرين إما افتراقهما ونكاحها غيره وإما بقاؤهما عليه وإن تأخر إسلامه.
وأما تنجيز الفرقة ومراعاة العدة فلا يعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قضى بواحد منهما مع كثرة من أسلم في عهده. وقرب إسلام أحد الزوجين من الآخر وبعده منه.
قال: ولولا إقراره صلى الله تعالى عليه وآله وسلم الزوجين على نكاحهما وإن تأخر إسلام أحدهما عن الآخر بعد صلح الحديبية وزمن الفتح لقلنا بتعجيل الفرقة بالإسلام من غير اعتبار عدة لقوله تعالى: {لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن} وقوله تعالى: {ولا تمسكوا بعصم الكوافر} ثم سرد قضايا توكد ما ذهب إليه وهو أقرب الأقوال في المسألة.
Alif Jum'an Azend >>Bila masuk islam bersamaan maka tak perlu memperbarui nikah mereka
sehingga nasab anak mereka tetap pada ayahnya
Piss Ktb di 06.17
- Link asal
Tidak ada komentar:
Posting Komentar